صورة:Gavryliuk.jpg
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Gavryliuk.jpg (39 كيلوبايت, نوع الملف: image/jpeg)
Vasyl Gavryliuk People's Deputy of Ukraine
فاسيلي جافرليوك تتحقق السياسة الأوكرانية فقط في المناطق و الأقاليم الأوكرانية إن الطلب إلى القوة السياسية الثالثة البناءة، التي تعكس سلبيات الصراع الغير المجدي و القائم بين السلطة و المعارضة، كان دوما صفة مميزة للشعب الأوكراني . إ ن ظاهرة خلق و إبتكار الأحزاب السياسية غداة الإنتخابات أمر طبيعي، فهل كان تأسيس حزبكم السياسي "القوة الثالثة" هو ناتج عن دراسة معمقة تسبق كل صراع سياسي أو ياترى كيانكم السياسي يعكس التغيرات الجذرية التي يعرفها المجتمع الأوكراني و الحياة السياسية في أوكرانيا بصفة عامة؟ ف.ج.: إن الطلب إلى القوة السياسية الثالثة البناءة، التي تعكس سلبيات الصراع الغير المجدي و القائم بين السلطة و المعارضة، كان دوما صفة مميزة للشعب الأوكراني. ولقد لجأ إلى هذا الطريق كثير من الساسة الأوكران، و لكن لم يسعفهم الحظ لأن المجتمع الأوكراني في تلك الحقبة التاريخية لم يتقبل هذه الفكرة و كان دوما يرى في منهجيتة سياسة السلطة القائمة. أما في الوقت الراهن القوة الثالثة بالفعل تمكنت من البروز من أرثان تلك التناقضات و الأزمات التي مرت بها أوكرانيا. و قد كنت في الصفوف الأولى لهذه القوة السياسية عندما قمت مع زملائي في بداية شهر مارس 2005 م في إنشاء الكتلة السياسية المستقلة في البرلمان الأوكراني و الذي يدعى "المركز". أما الدوافع الحقيقية التي أدت بنا إلى إنشاء تلك الكتلة فتتمثل في إرادتنا الحقيقية في عدم عرقلة العمل التشريعي للأسباب التي ذكرتها آنفا – الصراع الغير المجدي بين السلطة و المعارضة. و لقد إنقسم البرلمان إلى شطرين متناحرين. و في تلك الظروف الصعبة تكونت الكتلة "المركز" لإنقاذ الوضع، لأن التنافس الحاد بين الطرفين أصبح سببا جليا في عدم التصويت على المشاريع القانونية المقترحة، و لكن عدد نواب "المركز" كان كافيا لتمرير القوانين المهمة للشعب الأوكراني – كان ذلك نقطة إنطلاق لفكرة القوة السياسية الثالثة في مجتمعنا. و ما هي وضعيتكم السياسية؟ موقفنا السياسي يصفة عامة يعتمد على النظر في كل مسألة إنطلاقا من مصالح الناخبين و الوطن دون الإلتواء و المراوغة. و لقد رأيت بأم عيني كيف ضغط كوتشما مع حاشيته على البرلمان، و قد إعتمد ذلك المنهج رئيس إدارته و مسؤولي الكتل السياسية المكونة للبرلمان. و لقد حان الآوان أن نثبت أنه توجد نماذج أخرى لكيان البرلمان، و أن دور النئب في البرلمان لا يؤول إلى الضغط على الزو فقط. تريدون القول أن النائب في البرلمان كان عبارة عن نظام إضافي حي "لزر التصوبت"؟ نعم. و هل تمكنتم من تغيير هذه الصورة؟ لقد إستطعت تغيير ذلك و لكن بثمن جد باهض. كيف؟ في شهر مارس للسنة الماضية لم أؤيد الإصلاحات السياسية و لقد كنت ضمن الأكثرية المؤيدة للرئيس. و لم أؤيد مشروع الإصلاحات الرئاسية، و كنائب أول لرئيس لجنة متابعة العمل البرلماني لم أويد كذلك تقديم النيابة العامة لرفع القضية الجنائية في حق يوليا تيموشنكو. و في نتيجة كل ذلك كان الضغط المفرط من طرف السلطة أتجاهي و أتجاه أفراد عائلتي، أما مساعدي قد حجز خمس مرات. أرادو مني أن أكون طائعا و لكن بدون جدوى. لقد أصبحت المعارضة السابقة في السلطة، أما دور المعارضة الراهنة تقوم به السلطة السابقة، ياترى ماهو دور "القوة الثالثة" في هذه التركيبة السياسية ؟ إن موقف "القوة الثالثة" يتعلق بالحلول البناءة التي تتبناها السلطة القائمة و كذلك تتعلق بمواقف و فعالات المعارضة و مدى توافقها مع مصلحة الشعب الأوكراني. إذا "القوة الثالثة" دوما مع مصلحة الشعب الأوكراني دون النظر إلى القطب السياسي المقترح و المنتهج للسياسة الناجعة و العاملة للمصلحة العامة. وحسب مانوهت سابقا الصراع الأيديولوجي بين معقلي السلطة و المعارضة دوما يؤدي إلى المنافسة و المضاربة ليس غير ذلك، في هذه الحالة "القوة الثالثة" تنقذ الوضع و تسلط الضوء على الموضوعية و الحلول الممكنة دون مضاربة أو منافسة. وكل تركيبة سياسية يجب أن تتكون من: معارضة، سلطة و قوة ثالثة. من المتوقع أن السلطة الراهنة لاتجد معارضة لها، لا سيما أن المجموعة السياسية التي أعلنت نفسها معارضة فعالة كانت بالأمس القريب في السلطة و غير مهيئة نفسيا لخوض المعركة السياسية أي من الأسهل لها الموافقة و المصافحة مع السلطة القائمة الأمر الذي سيؤدي حتما إلى فقدان فعالية معهد المعارضة السياسية في المجتمع الأوكراني، و على ضوء ذلك فما هو الدور القوة الثالثة في ظروف إختلال توازن التركيبة؟ بالعكس إن ترتيب و توافق القوى السياسية في أوكرانيا يؤيد موضع القوة الثالثة لأن مؤتمري القوتين السياسيتين "أوكرانيا لنا" و "حزب الأقاليم" كشفا مدى التناقض و فقدان الكفاءة لكلا الحزبين، لاسيما ان عمل السلطة و المعارضة لم يقنع الشعب الأوكراني قط. و لقد رأى مؤيدي يوشنكو بأم عينيه أن "أوكرانيا لنا" كنواة الحزب الحاكم لم تغير وجه السلطة السابقة، و بالعكس لقد أصبحت هي بنفسها تركيبة معقدة و ذات وجه بيروقراطي يعتمد نفس الأسس القائمة في العهود السابقة. إن عناصر السلطة الراهنة ليسو بسياسيين بارزين و لامعين، و لكنهم عبارة عن عناصر إنتهازية تعمل لصالحها الخاص مستعملة لشخصية الرئيس نفسه. و أرى أن وضع هذه القوة السياسية يشبه إلى حد بعيد رئيس روسيا فلاديمير بوبين و حزبه "روسيا الموحدة". إن جهود فيكتور يوشنكو تشييد صرح الحزب العملاق حتما ستؤدي به إلى عواقب مؤلمة: هذا لايعني الوحدة و لكن يعني الروتينية. إن هذه الإستراتيجية ستؤدي إلى أحادية الحزب الحالكم. و الغريب في كل ذلك أن حزب "أوكرانيا لنا" لم تقدم اي برنامج عمل موضوعي و أي أيديولوجية جلية إبان مؤتمرها الأخير رغم كل الإمكانات الإدارية و الإقليمية التي كانت بحوزتها. لقد أنجبت الفيلة فأرةً. و ما هو الحال بالنسبة لموقف مؤيدي يانوكوفيتش بعد مؤتمر حزبه "حزب الأقاليم"؟ لقد فهم مؤيدي هذه القوة السياسية إن في ضوء المعطبات السياسية الراهنة "حزب الأقاليم" سيجد صعوبة تفعيل إمكانياته لإحتلال موقع الحزب المعارض الرئيسي. بالفعل لقد إستلمنا شكاوي كثيرة من مختلف مناطق أوكرانيا أين نجد أن السلطة الراهنة والمتمثلة في عمل المندوبين و المعينين من طرف الرئيس نفسه في تلك المناطق إرتكبت كثيرا من الأخطاء الفادحة، الأمر الذي سيعطي فرصة و إمكانية للقوى المعارضة و التي يرأسها عموما يانوكوفيتش ملء الفراغ وإستقطاب الناخب إلى حزبه. لكن نرى أن المعارضة لم تستغل هذه الإمكانية بالطريقة الناجعة لأنها بدات تعقد إتفاقية الحوار و إبرام المعاهدات مع السلطة. أرى أن مصير حزب يانوكوفيتش سيكون مماثلا لمصير الحزب الشيوعي الأوكراني: الذي دوما إدعى أنه حزب معارض و لكن دوما يعمل لصالح السلطة. تعتبرون أن توجد خطورة إختلال التوازن في التركيبة السياسية لأوكرانيا في ضوء المعطيات الراهنة التي يمليها الواقع؟ إذا بدأت السلطة في جعل كل الإمكانيات الإدارية تحت تصرفها، و إذا بقيت المعارضة محايدة و غير فعالة، فإن القوة الثالثة ستجد حقلاً للعمل و المنافسة البناءة لكلى القطبين. ماهي إحداثيات الحزب "القوة الثالثة" الذي ترأسونه في الفضاء السياسي الأوكراني، لاسيما أن الآن يوجد عدد كبير من الأحزاب الأخرى؟ إن حزب "القوة الثالثة" في الوقت الراهن هو الحزب الوحيد في الحقل السياسي الأوكراني الذي ليس فقط يريد رفع مستوى المعيشة للمواطن الأوكراني، و لكن نريد أن نرفع أوكرانيا إلى مقام أعلى و إعطائها دور قيادي – اوكرانيا القائدة. معظم الأحزاب السياسية الأخرى تهدف في برامجها إلى أن لا تكون أوكرانيا أسوأ من الأمم الأخرى، أما "القوة الثالثة" تسعى إلى أن تصبح أوكرانيا دولة رائدة و قائدة – و هو الفرق. لماذا برنامج حزبكم السياسي يحمل إسما غير عادي – "السهم الأوكراني"؟ لأن السهم دوما يعني الخرق و النفوذ الأمر الذي يتطابق وإمكانيات أوكرانيا، الشيء الذي اثبتته الثورة البرتقالية حينها اوكرانيا إحتلت بعدا تاريخيا جديدا. لقد عرفنا كل العالم بأسره و أصبحت دولة مهمة و تلك المرحلة من تاريخنا إستقطبت أنظار كل الناس. و قبل ذلك المنعطف الزمني كانت أوكرانيا غير معروفة و حتى أن البعض بحث عنها في القارة الإفريقية. إن القفزة المقبلة لتطورنا ستكون في مجال العلوم، التعليم، الثقافة، الإقتصاد و الحقل الإجتماعي، و الذي إقترحناه في برنامج "القوة الثالثة". إن تفكيركم ذو بعد كوني، ز لكن المواطن تهمه أمور أخرى المعاشات، حصص التقاعد، مسألة السكن، الضرائب، مصير الأعمال بصفة عامة. ماهي إقتراحاتكم؟ لقد وضعنا مثابة حجر الأساس في برنامجنا السياسي الفكرة القومية الأوكرانية و الذي يقتضي تشييد دولة جديدة بمقومات مميزة. لأنه يعتذر بناء أي شيء دون الأساس: و لقد بدأنا عملنا بتدوين فقرات البرنامج التي تتناسب و المقومات الأساسية للتعليم، القطاع الصحي، البنية التحتية لقواتنا المسلحة، تحسين الحياة الإجتماعية للمواطن و مساعدته في حياته العملية و المهنية. و ماهي الإقتراحات التي ستقدمونها للناخب لتملكوا رضاهظ بفكرة وجوب أوكرانيا إنتهاج سياسة خارجية خاصة بها. إن الإنتخابات دوما تقسيم و تناحر أجزاء الوطن الواحد. ونرى أن على أوكرانيا ان تنتهج سياسة خارجية موحدة للشطرين الشرقي و الغربي للقطر الأوكراني. لا الإتجاه الغربي و لا الإتجاه الروسي و لكن يتوجب إيجاد صيغة "ثالثة" منبثقة من المصلحة القومية للشغب الأوكراني. حزب "القوة الثالثة" يرى أن أوكرانيا تملك كل المقومات الإقليمية و الجيوسياسية و الثقافية لتحتل صدارة أوروبا. يجب أن تكون أوكرانيا الدولة المحبة للسلم و رائدة في المنطقة. و من أجل تحقيق ذلك يتوجب علينا التغلب على التناقضات الداخلية. كبف تقومون السياسة في الأقاليم ضمن القطر الأوكراني؟ فقط في الأقاليم تصاغ سياسة الدولة الأوكرانية. و لذلك يتوجب توزيع صلاحيات الحكم من المركز إلى المناطق. حزب "القوة الثالثة" يقترح إعطاء الصلاحيات لولاة المناطق و من هنا الحزب يبحث عن ناشطين في المناطق، البلديات و القرى الأمر الذي سيؤدي حتما غلى تكامل العمل و انسجامه إنطلاقا من روح الوطنية. وكل إقليم سيقدم منتوجه و فقا لموارده البشرية و الطبيعية. و إنطلاقا من هذا المبدأ فإن "القوة الثالثة" قدمت لكل إقليم برنامجا متجانسا و مقوماته الإقليمية و الطبيعية. كما ذكرت فإن البنية التحتية للحزب تنطلق أساسا من الأسفل إلى الأعلى خلافا لحزب السلطة الراهن. و أنوه أن قدرة الحزب يعتمد أولا لا على الكم ولكن على الكيف و نزاهة المنخرطين في صفوفه. وماهي تلك النوعية التي تحبذونها في شخصية المنخرط في صفوف حزبكم؟ عندما يطرح سؤال نحو: ماهو الشيء الذي تقيمونه في شخصية الإنسان – الذكاء، النزاهة، الإحتراف أو الأخلاقيات؟ دوما أتعجب من نمط السؤال المطروح في هذه الصيغة لأن في رأيي الإنسان المحترف لايمكن أن يكون بدون أخلاق. لأن في العالم المتحضر إذا كنت رجل أعمال و في نفس الوقت لاتتمتع بأخلاق فلاستجد إنسان تتعامل معه لأن رجل الأعمال قبل كل شيء يجب ان يتمتع بسمعة حسنة. و لذلك نحن نعتمد أساسا على الأشخاص التي لا تفرق بين المهنية و السمعة الأخلاقية. و بالنسبة لهم السلطة ليست بالهدف النهائي و الأعمال فقط من اجل جعل الحياة أفضل. و ماهو الهدف الرئيسي لحزبكم؟ الهدف الرئيسي هو جعل المواطن الأوكراني يشعر بدوره كصانع للتاريخ و ليس ضحية الزمن، و كذلك بجب أن نذلل عقدة التأخر التي يعاني منها المواطن الأوكراني في نفسه. و على كل شخص أن يحقق إمكانيهة الكامنة فيه و أنا مستعد أن أقدم معايير تطور الإنسان وفقا للمعايير الأممية لأن حرمة الإنسان و تحقيق غاياته هي من أولوبات حزبنا. إن حزب "القوة الثالثة" يملأ فجوة معتبرة في الحقل السياسي للمجتمع الأوكراني،و ماهي الأحزاب السياسية الأخرى التي ستمثل إتجاهاتكم في الإنتخابات البرلمانية لسنة 2006 م؟ ليتفين؟ ماروز؟ او حتى تيموشنكو؟ رغم ان ميعاد الإنتخابات على الأبواب و لكن يصعب جدا التكهن. أنا متأكد ان التركيبة السياسية في البلد ستتغير جذريا خلال الفترة المتبقية من الوقت. و من الممكن أن بعض ممثلى الأحزاب العملاقة سيفقد مكانه ليصبح خارج دائرة المنافسة و العكس – أي أن بعض القوى السياسية الجديدة – الهامشية – ستحتل الصدارة في المبارة السياسية. فإن الأخصائيين يؤكدون ان 45 بالمئة من الشعب الأوكراني مستعدون لتأييد القوى السياسية الجديدة. بماستبدأون في عملية تشييد أوكرانيا؟ بعدد المقاعد في البرلمان؟ من النفس أي من تلك الأشخاص التي تؤمن بالإله و بأوكرانيا و بمإمكانياتها الشخصية. فقط الأوكران المؤمننين بالنهضة القومية يستطعون القيام بقفزة عملاقة في ميدان العلم، التعليم، الثقافة، الإقتصاد و الحياة الإجتماعية. و ذلك من أجل تجسيد فكرة الدور القيادي لأوكرانيا - صلب برنامج حزب "القوة الثالثة". http://www.eureast.narod.ru
تاريخ الصورة
مفتاح: (حالي) = النسخة الموجودة حاليًا من الملف، (حذف) = حذف هذه النسخة السابقة، (استرجاع) = استرجاع نسخة قديمة من الملف.
اضغط على التاريخ لرؤية النسخة المحملة في ذلك التاريخ..
- (حذف) (الحالي) 13:08, 13 ديسمبر 2005 . . Nasar (نقاش | مساهمات) . . 200×200 (39,374 بايت)
- (حذف) (استرجاع) 12:55, 13 ديسمبر 2005 . . Nasar (نقاش | مساهمات) . . 200×200 (39,374 بايت) (Vasyl Gavryliuk People's Deputy of Ukraine فاسيلي جافرليوك تتحقق السياسة الأوكرانية فقط في المناطق و الأقاليم الأوكرانية إن الطلب إلى القوة السياسية الثالث)
- عدل هذا الملف باستعمال برنامج خارجي
إقرأ تعليمات الإعداد لمزيد من المعلومات.
وصلات
الصفحات التالية تحتوي على وصلة لهذه الصورة:
معلومات الصورة (ميتا)
هذا الملف يحتوي معلومات إضافية، غالبا ما تكون أضيفت من قبل آلة التصوير الإلكترونية أو الماسح الضوئي المستخدم في تحميل الصورة إلى الحاسوب. إذا كان الملف قد عُدّل عما كان عليه عند تحميل الصورة فإن المعلومات الواردة هنا قد لا تعبر عن هذه الصورة المعدلة.
| منتج آلة التصوير | Canon |
|---|---|
| نوع آلة التصوير | Canon PowerShot Pro1 |
| التوجية | وضعية طبيعية |
| Horizontal resolution | 72 dpi |
| Vertical resolution | 72 dpi |
| Software used | Adobe Photoshop CS2 Windows |
| File change date and time | 14:45, 4 نوفمبر 2005 |
| Y and C positioning | 1 |
| مدة التعرض | 1/13 ثانية (0.076923076923077) |
| F Number | f/3.5 |
| Exif version | 2.21 |
| تاريخ و وقت الإنتاج | 10:23, 23 أكتوبر 2005 |
| Date and time of digitizing | 10:23, 23 أكتوبر 2005 |
| Image compression mode | 5 |
| سرعة الغالق | 3.6875 |
| Aperture | 3.625 |
| Exposure bias | 0 |
| Maximum land aperture | 3.625 |
| Metering mode | Pattern |
| Flash | 16 |
| البعد البؤري للعدسة | 50.8125 ملم |
| Color space | sRGB |
| Focal plane X resolution | 13357 |
| Focal plane Y resolution | 13369.842307692 |
| Focal plane resolution unit | inches |
| Sensing method | One-chip color area sensor |
| Custom image processing | عملية عاديّة |
| Exposure mode | Auto exposure |
| White Balance | Auto white balance |
| Digital zoom ratio | 2.04 |
| Scene capture type | Standard |
