برزان إبراهيم التكريتي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحداث هذه المقالة هي أحداث جارية. المعلومات المذكورة قد تتغير بسرعة مع تغير الحدث. |
برزان إبراهيم الحسن التكريتي (يعرف أحياناً بـ برزان إبراهيم الحسن وأحياناً أخرى بـ برزان إبراهيم التكريتي) هو الأخ الغير شقيق لصدام حسين وكان رئيس المخابرات العراقية.
أرسله صدام الى جنيفا في سنة 1988 لكي يصبح ممثل العراق في الأمم المتحدة ، منصب شغله حتى سنة 1998.
الى حد سنة 1995، كان مسؤولاً عن ثروة صدام الخاصة. هذه المهمة التي كانت مأخوذة من قبل شبكة من المقاولين الأجانب، لأن صدام قرر أن لا أحد في العراق يمكن أن يؤتمن بهذه المهمة .
مسؤولو الولايات المتحدة الامريكية وصفوا برزان التكريتي كعضو في "درزينة صدام القذرة"، المسؤولة عن التعذيب والقتل في العراق. قبضت عليه القوات الأمريكية في 17 أبريل، 2003.
لقد كان برزان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب العراقيين الأكثر مطلوباً .
هو أحد المتهمين في قضية الدجيل في محكمة الجنايات العراقية، ومحامي دفاعه هو عبد الصمد الحسيني. في 1 فبراير، 2006، أحدى الشهود اللائي لم تعرف هويتهن شهدا بأن بعد اعتقالها، علقها برزان عارية من قدميها وضربها تكراراً.[1]
في 12 يونيو، 2006، تم طرده من قاعة المحكمة ومنع الدخول في اليوم الثاني، بعد أن إنفعل ونادى أن المحكمة كانت "مرهبة".[2]
في 5 نوفمبر، 2006 تم الحكم عليه بالإعدام شنقاً حتى الموت. [3]